The Definitive Guide to بيئة العمل المثالية
The Definitive Guide to بيئة العمل المثالية
Blog Article
يمكنك إتباع إحدى طرق التدريب عن بعد التي من صورها التدريب المتزامن؛ المتمثل في البث المباشر من خلال اللقاءات المرئية الذي يوفر فرصة للتفاعل مع المُحاضِر والاستفادة من خبراته مباشرةً، أو اعتماد التدريب الغير متزامن؛ الذي يكون في صورة محاضرات مسجلة تتيح فرصة أكبر للاستماع إليها حسب ظروف كل موظف واتساع وقته.
فمن الضروري إبقاء الموظفين العاملين عن بعد متزامنين مع بعضهم من خلال الأدوات التي تجعلهم يتابعون سير العمل بسلاسة. ولا تنس في هذه المرحلة وضع السياسات الخاصة بك لرفع كفاءتهم بتبسيط التواصل والتقليل من عدد الأدوات التي يستخدمها فريقك.
الخطوة الثانية تتمثل في معرفة السلوكيات المقبولة وغير المقبولة لديك مع وضع مقياس متفق عليه للمكافآت والجزاءات والالتزام بتطبيقه بشكل واضح.
المعاهد سوريا الجامعات التعليمية جامعة حلب الفرقة الأولى
·الأفراد الذين يعملون معك يعكسون قدرتك على اختيار الموظفين. وتتأثر صورة العلامة التجارية للمؤسسة تبعًا لذلك.
تُعدّ الإنتاجية مصدر قلق أكبر لمديري الشركات وخصوصًا التي تعمل عن بعد، نظرًا لصعوبة الإشراف على سير العمل والتأكد من توفر الأدوات التي يحتاجها الموظف، إضافةً إلى صعوبة العملية الإرشادية.
الحرص على البحث عن المواهب وجذبها لشركتك: ادعُ الأشخاص الموهوبين في مجال عملك وحاول التعرف عليهم شخصيًا بعيدًا عن وسائل الاتصال الاجتماعي ومواقع تفاصيل إضافية الإنترنت، لأن التواصل الشخصي يُعد أكثر فعالية وأنجح، وبالتالي يقوّي من تواصلك مع الموظفين.
فإذا كنت صاحب شركة تعمل عن بعد وتبحث عن رفع كفاءة الموظفين، إليك أفضل إستراتيجيات رفع كفاءة موظفيك وتحقيق أداء مميز.
إن فكرة استخلاف الموظفين التي نتحدث عنها الآن تحمل في طياتها ميزات فريدة ليس أقلها أنها تقي الشركة من الكثير من المخاطر، فضلًا عن أنها تضمن لها الاستمرار في تطوير المواهب، ومن ثم تعاقب الموظفين المهرة والأكفاء.
ثقافة التساؤل في الإدارة.. أنسب طريقة للفهم وحل المشكلات
الموظفون أهم الموارد في شركتك، بدونهم لن تستطيع فعل أي شيء. تبحث الشركات دائماً عن أفضل الموظفين للانضمام إلى فريق عملها، حتى يساعدها على تحقيق أهدافها والوصول إلى القمة، ولكي تتمكن من مواجهة باقي منافسيها.
يُدرك الإسرائيلي اليوم حجم وأهمية العمل الخيري، ويضع استهدافه في مقدّمة الأولويات، فيما يجتهد العاملون – رغم كل المخاطر – في تقديم المساعدة والتغلب على الصّعاب، ومنها شحّ المواد، وندرة السيولة النقدية في قطاع غزة، والمخاطرة العالية لتأدية العمل الميدانيّ.
يفضل الموظفون أن يعملوا في مؤسسة توفر لهم نظام تأمين صحي خاصا ومميزا، يستطيعون من خلاله الاعتناء بأنفسهم مع دفع أقل التكاليف الممكنة.
تجتهد المؤسسات الخيرية لجمع التبرعات وتحمّل الصعاب لتنفيذ المشروعات ومازال معظمها على خير، وهي الأنسب لتقديم المساعدات، حيث يحكمها نظام داخلي ولوائح وقوانين ومسار عمل، وإن اضطرب هذا المسار، فهو يُعيد فرض نفسه ويعزز الرقابة الجماعية، ولا يجعلها خاضعة لرغبة شخصية أو لشخص متفرد، إلا أن بعض المؤسسات تتناسى وظيفتها الحيوية والأساسية المتعلقة بتقديم المساعدة، وتنحاز إلى المنافسة غير المهنية؛ طمعًا في الحصول على تمويل إضافي.